[1]
محمد جلال عثمان, “مسرحية (اذا كنت لاتعرفني فانت لا تعرف أحداً) لتوماس هيوود بجزئيها الاول والثاني، دراسة مقارنة”, TUJ-A, vol. 18, no. 10, Apr. 2022.