الشّبهُ النَّحويُّ و دورُه في العمل

المؤلفون

  • معاذ محمد جامعة تشرين

الملخص

 يتناولُ هذا البحثُ ظاهرة الشّبه وأثرَها في العمل النّحويّ ؛ فهناك الكثير من الحروف أو الأسماء لا تعمل عملاً مستقلّاً , بل هي بحاجة إلى التشبّه بالفعل لتستطيع العمل , فيدرس هذا البحثُ الأسباب التي مكّنت هذه الحروف والأسماء من العمل متطرّقاً إلى الشّبه بنوعيه : المعنويّ واللفظي, فيعرض البحث الحروفَ والأسماء التي تشبه الفعلَ, ويعرض أيضاً أفعالاً تشبه معاني أفعالٍ أخرى فتخرج عن أصلها النّحويّ لتعمل عمل تلك المشبّهة بها  وأيضاً هناك المشبّه بالمشبّه بالفعل ؛ أيْ الشّبه من الدّرجة الثّانية كالصّفة المشبّهة باسم الفاعل, و( لا) العاملة عملَ الحروف المشبّهة بالفعل, ويتناول البحثُ أيضاً دراسة الشّبه التّام في الدّلالة بين الاسم الموصول واسم الشرط؛ فهذه الدّلالة المشتركة بينهما أدّت إلى عمَل أحدِهما عمَلَ الآخر.

التنزيلات

منشور

2024-10-14

كيفية الاقتباس

محمد م. (2024). الشّبهُ النَّحويُّ و دورُه في العمل. مجلة جامعة تشرين للبحوث والدراسات العلمية- سلسلة الآداب والعلوم الانسانية, 46(4), 419–431. استرجع في من https://journal.tishreen.edu.sy/index.php/humlitr/article/view/17848