أخلاقيات النشر

  • مراعاة أخلاقيات البحث العلمي ، وضرورة التقيد بالأعراف البحثية المتعارف عليها عالمياً.
  • مراعاة حقوق الملكية الفكرية للأخرين، وتجنب الانتحال، فلا يقتبس شيئًا من أعمال غيره وينسبه إلى نفسه، أو يعرضه دون تنصيص أو توثيق، أو يجري تغييرًا طفيفًا على النصّ الأصلي ويثبته بلا تنصيص؛ لِيُفْهمَ القارئَ أنه أسلوبه. وهذا يعد شكلاً من أشكال السرقة العلمية.
  • عدم استخدام المعلومات الحصريَّة دون موافقة خطيَّة من الجهة التي تملكها.
  • إتاحة الوصول إلى أدلة الدراسة متى طلبت المجلة ذلك، مع الحفاظ على سريتها.
  • اتباع الأمانة العلمية عند النقل، فلا يتعمد التلفيق فيما يثبته من مادة علمية أو آراء بحثية. ويتحمل الباحث تبعات ذلك من الناحيتين: الأدبية والقانونية.
  • الدقة الكاملة في التوثيق العلمي، وفق قواعد التوثيق العلمي المذكورة في القالب المرفق.
  • الحياد والموضوعية. ويتجلى ذلك بالبعد عن الأهواء الشخصية في كل ما يتعلق بالبحث.
  • تجنب محاولات التأثير على هيئة التحرير أو المحكمين، فلا يحاول التواصل معهم؛ لِيُمَيَّزَ عن غيره من الباحثين في موعد النشر أو التحكيم.
  •  مراعاة الأصالة في البحث العلمي، يجب أنْ يكون البحث المقدّم للنشر جديداً، ولم يُنشَر من قبل، ويجب ألاّ يكون مقدّماً للنشر لأيّة مجلة أو مؤتمر في الوقت نفسه، أو مستلاً من رسالة ماجستير أو أطروحة دكتوراه. ولم يسبق أنْ رُفض نشره في أيّة مجلة أو مؤتمر.
  • عدم التحيُّز في نتائج البحث، فيثبتها كما هي بلا تعديل أو تغيير، ولا يثبت استنتاجات غير واقعية متأثرًا بميوله أو توجهاته الشخصيَّة.
  • الالتزام بالتعديلات المطلوبة من المحكمين.