دور المؤسسات التعليمية في التنمية المكانية للمناطق التاريخية (حالة دراسية مدينة بصرى)

المؤلفون

  • سليمان المهنا جامعة دمشق
  • قبس أبودحلوش جامعة دمشق

الكلمات المفتاحية:

التراث، الجامعة، التنمية، المشاركة المجتمعية للجامعة، الجامعة المدنية، الوعي التراثي.

الملخص

منذ سبعينيات القرن الماضي أطلقت الأمم المتحدة دعوات متكررة لتعزيز العلاقة بين التراث والتعليم، لإدراكها بأهمية الدور الذي يلعبه التعليم في الحفاظ على التراث بشقيه المادي واللامادي وحماية الموروث الشعبي، كما تؤدي الجامعات دوراً مهماً في تعميق الوعي بأهمية التراث لدى الطلبة والمتعلمين، اذ تساعدهم على إدراك أهمية المعالم التراثية، والأثرية، وإن الحفاظ على التراث من خلال التعليم يعبر عن سياسة التعايش والتسامح والتفاعل بين الثقافات المتعددة وصلة بين الماضي والحاضر ورؤية تنموية للمستقبل

يسلط البحث الضوء على مساهمة المؤسسات التعليمية والكليات التخصصية في مجال التطوير الحرفي والمهني للمجتمعات المحلية مما ينعكس ايجاباً على صيانة وترميم وحفظ المراكز والمدن التاريخية.

السير الشخصية للمؤلفين

سليمان المهنا، جامعة دمشق

أستاذ - قسم التخطيط والبيئة- كلية الهندسة المعمارية-

قبس أبودحلوش، جامعة دمشق

طالبة ماجستير – قسم التخطيط والبيئة – كلية الهندسة المعمارية

التنزيلات

منشور

2022-03-29

كيفية الاقتباس

1.
المهنا س, أبودحلوش ق. دور المؤسسات التعليمية في التنمية المكانية للمناطق التاريخية (حالة دراسية مدينة بصرى). Tuj-eng [انترنت]. 29 مارس، 2022 [وثق 22 يوليو، 2024];44(1):181-200. موجود في: https://journal.tishreen.edu.sy/index.php/engscnc/article/view/12027