التدهور البيئي وأثره على النشاط السياحي في منطقة اللاذقية

المؤلفون

  • جلال خضرة جامعة تشرين
  • وهيبه بت ولاد جامعة تشرين

الملخص

تعاني منطقة اللاذقية من تدهور بيئي جاء نتيجة وجود نقاط ضعف في القوانين والتشريعات الناظمة، وضعف الثقافة البيئية، واستنزاف الإنسان للموارد الطبيعية دون الاكتراث بالآثار السلبية التي يتركها على بيئته. يضاف إلى ذلك ما قامت به المجموعات الإرهابية المسلحة من حرق وتدمير للموارد الطبيعية وبالتالي انخفاض النوعية البيئية وتزايد مستويات التدهور البيئي خاصة في الغابات. وتعدّ السياحة أحد الأنشطة البشرية التي تتأثر بشكل واضح بملامح البيئة الطبيعية، فالبيئة هي التي تحدد أنماط ومحاور وتوزع المواقع السياحية وتدفق حركة السياح، وعليه فإنّ التدهور البيئي الذي تعرضت له منطقة اللاذقية أثر سلباً على النشاط السياحي فيها. وقد تناول البحث معرفة أسباب التدهور البيئي في المنطقة وتأثيره على النشاط السياحي فيها، ومحاولة معالجته للتوجه نحو الاستدامة.

السير الشخصية للمؤلفين

جلال خضرة، جامعة تشرين

أستاذ ، قسم الجغرافية، كلية الآداب والعلوم الإنسانية

وهيبه بت ولاد، جامعة تشرين

طالبة دراسات عليا (ماجستير) جغرافيا بشرية

التنزيلات

منشور

2021-02-24

كيفية الاقتباس

خضرة ج. ., & بت ولاد و. (2021). التدهور البيئي وأثره على النشاط السياحي في منطقة اللاذقية. مجلة جامعة تشرين للبحوث والدراسات العلمية- سلسلة الآداب والعلوم الانسانية, 43(1). استرجع في من https://journal.tishreen.edu.sy/index.php/humlitr/article/view/10377

الأعمال الأكثر قراءة لنفس المؤلف/المؤلفين